أرجوا منكم قراءة هذه القصه بالكاااااااامل
كانت هناك فتاة جميله ورقيقة المشاعر تأسر قلب من حولها واسمها
روان وكانت روان موضفه في احدى المستشفيات الخاصه
وكان قلبها قد تعلق برجل وسيم وخلوق واسمه سمير وهو ايضا تعلق بها
وكان مدير المستشفى وهو عصام يريد روان بأي وسيله ولاكن روان لاتكن له
اي نوع من المشاعر لعصام وهي تعلم انه يحاول ولاكن لا تستطيع ردعه
وفي يوم من الايام علم عصام بحب سمير لروان وكاد يجن جنونه
فدير له مكيده وهي التخلص من سمير
وتبقى روان له وحده حتى تحبه على اعتقاده الاعمى وفي يوم من الايام
اوصى اثنين من عماله ذات العماله الاجنبيه بأن يصدموا سمير بالسياره
ويهربوا
وبالفعل حدث ماحدث وفعلوا فعلتهم وتوفي سمير في يومه وفي اليوم
علمت روان وعلمت انه عصام لامحاله فبكت بكاء حتى احمرت عيناها
وهي تدعي على عصام ليل نهار حتى تنتقم من هذا الجشع
فلازال عصام يحاول التقرب منها ولاكن ترفض وبشده
وهو لم ييأس ولازال يحاول وسبحان الخالق يمهل ولا يهمل وتوالت السنين
والسنين فمرض عصام عصام مرضا مزمن وعلى اثره نقلوه للمستشفى
وكان في العنايه المركزه وكان تحت اشراف روان فقالت لنفسها
الفرصه ااتنى الى عندي لماذا لا انتهزها
نعم ففعلت فعلتها فلقد احضرت كوب من البنزين لكي تصبه في المغذيه
ويموت وترتاح من الهم الذي يلازمها منذ موت حبيبها الغالي
وفعلا سكبت البنزين وهربت على الفور من الغرفه وهربت وهي تصرخ
لأنها لاتتوقع ان تقوم بهذا الفعل الشنيع فكانت الفاجعه نظرت امامها
اذ وهو عصام واقف في الممر امامها فستدارت روان وهربت وهي تصرخ
وتصرخ وعصام يعلو بأعلى صوته كي حتى يقتلها
وفي لحظه لم تسمع صراخ عصام نعم توقف وهي لازالت تجري وتجري وتجري من
الخوف
ولاكن السؤال هو لماذا توقف عصااااااااااام عن صارخه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا اقلكم ليه
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
عشان البنزين خلص هههههههههههههه تعيشوا وتاكلوا غيرها